في اليوم العالميّ للمفقودين والمخفيّين قسرًا، نتذكر بالم كبير الضحايا والذين لا زال مصيرهم مجهول إلى يومنا هذا وإن حصة العراقيين من هذا العمل كانت كبيرة منذ النظام السابق وهذا الامر دلالة على فشل الحكومات المتعاقبة في الكشف عن مصيرهم.
نستذكر اكثر من مليون مفقود ومغيب عراقي فقدوا وغيبوا خلال 6 عقود متتالية ونقف مع أسرهم الذين لا زالوا في انتظار اي خبر عن احبائهم وهذا حقهم الإنساني قبل ان يكون حقهم القانون، هذا يقع على عاتق الحكومة العراقية الكشف عن مصيرهم.